بالرغم من أنها وفاتها كانت طبيعية، إلا أن الذكرى السنوية الأولى، دقت الساعة في منتصف الليل، واستمع الجيران لأصوات أنين أيقظهم من النوم، وبدت الأصوات وكأنها لشخص يتألم، وسرعان من اكتشفوا أن مصدر الصوت هو شقة الفنانة الراحلة.
وحدث ذلك برغم أنه لا أحد يسكن فيها، ولم يدخلها أي شخص منذ وفاتها، وهو ما تعجبه له الجميع، بينما أكد أحد سكان العقار، أن هناك شبحا متجولًا يخرج من الشقة بين حين وآخر