نقلا عن مقال في الفيس بوك لدكتور زكي السيد (دكتور القانون التجاري
اذا اردنا فنا حقيقيا الان علينا أن نعود إلى نجوم الزمن الجميل :
ان الباعث الحقيقى لسرد هذه السطور هو مالمسناه الفترة الماضيه من انحدار الذوق العام للمشاهد المصرى على نحو أضحى رموز الفن الجدد وقدوة الشباب شراذم الخلق أمثال " محمد رمضان ؛ حمو بيكا ، مجدى شطا ، وغيرهم من الماجنين الذين اتخذوا من الكيف والألفاظ المبتذله وسيلة رخيصة للعبث بأفكار شبابنا ، وللاسف الشديد يدعمهم فى ذلك مستنقع فساد مستشرى تحت ستار شركة انتاج سينمائي، والسينما منها براء ...
ان الدافع الحقيقى لما ال اليه حالنا اليوم على المستوى الفنى هو وقوف المسئولين عاجزين مكتوفى الأيدي أمام هذا العبث والمجون الذى تتلوث به أفكار مجتمعنا ؛ ان الدارس الحقيقى يعى تماما ان الفن رسالة ساميه تؤثر ايجابا وسلبا على بناء المجتمعات لانها تتخلل أفكار اجيالا اما ان تأتى ثمارها نحو الراقى والتقدم أو تعود سلبا نحو الانهيار والانحدار ، لذا وجب على المسئولين التحرك وبسرعه لإنقاذ ما تبقى من طاقات ايجابيه داخل أفكار وعقول شبابنا ولتكن البدايه :
١_ عودة قطاع الإنتاج المصرى لريادته السابقه وسابق عهده فى انتاج الملاحم الدرامية الرائعه التى أسست وأنشئت اجيالا راقيه محترمه أمثال " المال والبنون ، ذئاب الجبل ؛ ليالى الحلميه ، الوسيه ، وادى فيران ، النوارس والصقور ؛ بوابة الحلوانى) ..
٢- عودة نجوم الزمن الجميل إلى قطاع الإنتاج بالصفوف الاماميه اذا اردنا فنا راقيا محترما ولنا فى ذلك نماذج من المبدعين أمثال(أ. احمد عبد العزيز ، جمال عبد الناصر ؛ مجدى صبحى ، طارق دسوقى ، محمد رياض ، كمال أبو ريه، عماد رشاد ، سيد خاطر ؛ سامح السيد، عادل انور ) ..
٣- الفضاء على منابع الفساد الفنى من الشركات السينمائية والدراميه الخليعة ..
٤_ الحفاظ على هويه الفنان المبدع بعدم الزج باى شخص فى المجال الفنى دون وجود لجنة رسميه متخصصه لاعتماده تشكل من كبار الفنانين المبدعين وفقا لمعايير وأسس خاصه..
لتكن هذه البدايه اذا اردنا عودتنا لسابق عهدنا أمة ذات حضارة وخلق.... والله الموفق
اذا اردنا فنا حقيقيا الان علينا أن نعود إلى نجوم الزمن الجميل :
ان الباعث الحقيقى لسرد هذه السطور هو مالمسناه الفترة الماضيه من انحدار الذوق العام للمشاهد المصرى على نحو أضحى رموز الفن الجدد وقدوة الشباب شراذم الخلق أمثال " محمد رمضان ؛ حمو بيكا ، مجدى شطا ، وغيرهم من الماجنين الذين اتخذوا من الكيف والألفاظ المبتذله وسيلة رخيصة للعبث بأفكار شبابنا ، وللاسف الشديد يدعمهم فى ذلك مستنقع فساد مستشرى تحت ستار شركة انتاج سينمائي، والسينما منها براء ...
ان الدافع الحقيقى لما ال اليه حالنا اليوم على المستوى الفنى هو وقوف المسئولين عاجزين مكتوفى الأيدي أمام هذا العبث والمجون الذى تتلوث به أفكار مجتمعنا ؛ ان الدارس الحقيقى يعى تماما ان الفن رسالة ساميه تؤثر ايجابا وسلبا على بناء المجتمعات لانها تتخلل أفكار اجيالا اما ان تأتى ثمارها نحو الراقى والتقدم أو تعود سلبا نحو الانهيار والانحدار ، لذا وجب على المسئولين التحرك وبسرعه لإنقاذ ما تبقى من طاقات ايجابيه داخل أفكار وعقول شبابنا ولتكن البدايه :
١_ عودة قطاع الإنتاج المصرى لريادته السابقه وسابق عهده فى انتاج الملاحم الدرامية الرائعه التى أسست وأنشئت اجيالا راقيه محترمه أمثال " المال والبنون ، ذئاب الجبل ؛ ليالى الحلميه ، الوسيه ، وادى فيران ، النوارس والصقور ؛ بوابة الحلوانى) ..
٢- عودة نجوم الزمن الجميل إلى قطاع الإنتاج بالصفوف الاماميه اذا اردنا فنا راقيا محترما ولنا فى ذلك نماذج من المبدعين أمثال(أ. احمد عبد العزيز ، جمال عبد الناصر ؛ مجدى صبحى ، طارق دسوقى ، محمد رياض ، كمال أبو ريه، عماد رشاد ، سيد خاطر ؛ سامح السيد، عادل انور ) ..
٣- الفضاء على منابع الفساد الفنى من الشركات السينمائية والدراميه الخليعة ..
٤_ الحفاظ على هويه الفنان المبدع بعدم الزج باى شخص فى المجال الفنى دون وجود لجنة رسميه متخصصه لاعتماده تشكل من كبار الفنانين المبدعين وفقا لمعايير وأسس خاصه..
لتكن هذه البدايه اذا اردنا عودتنا لسابق عهدنا أمة ذات حضارة وخلق.... والله الموفق
التسميات :
مقالات عامه